الأربعاء، 29 مارس 2017

كذبة السرطان العلاج والوقاية منقولة


السرطان أكبر كذبة في تاريخ البشرية تدر على البعض المليارات وتدمر حياة الملايين ... وهذا هو علاجه الذي تقوم بإخفائه بعض الشركات

السرطان هو أخطر الأمراض المعاصرة حبث يصل عدد المصابين به حول العالم 14 مليون شخص ومن المعروف علميا ان السرطان مجموعة واسعة من الامراض التي تتميز بنموّ غير طبيعي للخلايا التي تنقسم بدون رقابة ولديها القدرة على اختراق الأنسجة وتدمير أنسجة سليمة في الجسم. وهو قادر على الانتشار في جميع أنحاء الجسم.
خلال قرائتك للسطور الماضية قد تظن أنك أهدرت وقتاً في قرائتها فالغلبية العظمي من الناس تعرف كل هذه المعلومات و لكن مالا يعرف الكثيرون انه منذ اشهر بسيطة كشفت تقارير صحفية عن الباحث الامريكى جريفين مارشالزالتوصل إلى حقيقة مرض السرطان ووضعه فى كتاب ليوضح التضليل الذى يعيش فيه معظم العالم، وهو أن السرطان ما هو إلا نقص مثله مثل الإسقربوط الذى يعد نقص فى فيتامين "سى" وبمجرد تناول كميات كافيه منه يزول المرض تماما، وهو الحال فى السرطان فهو نقص فى فيتامين "ب17"، لافتا إلى أن شركات الأدوية لا تنتجه حتى لا تتوقف تجارتها بآلام المرضى وربحها الكبير.
وأشار الباحث الأمريكى، إلى أن فيتامين "ب17" ومادته الفعالة معروفة بإسم "أميجدالين" وهى نادر فى الدواء ومتوفر بشكل كبير فى بذور الفاكهة التى يرميها الجميع، والتى إن تذوقها احد كاد ينتفض من مرارة طعهما، ولكنها هى العلاج الحقيقى للسرطان، وبما أن السرطان هو عبارة عن نقص فى فيتامين (ب17)، فإن تناول مقدار يتراوح ما بين 15 و20 حبة من البذر الموجود بنواة التفاح والمشمش والخوخ والكمثرى والبرقوق يوميا يعتبر كافيا.
ولم يكن هو الوحيد الذي طرح هذه النظرية فقد سبقه د/ هارولد دبليو مانر، في كتاب بعنوان “نهاية السرطانDeath of Cancer ” أن نسبة نجاح علاج السرطان بمركب “لايترايل” مرتفعة تتجاوز نسبة 90% .
مصادر الأميج دالينفيتامين ب17
تشمل الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ( ب17) ما يلي:
– نواة أو حبوب (بذور) الفاكهة: حيث تحتوي على أعلى كمية من فيتامين (ب17) في شكله الطبيعي. وتشمل نواة فاكهة التفاح والمشمش والخوخ والكمثرى والبرقوق (البرقوق المجفف).
– البقوليات والذرة (الحبوب)، وتشمل الفول وبراعم العدس (شطء العدس) والفاصوليا والحمص
– البذور: اللوز المر (أغني مصدر لفيتامين (ب17) في شكله الطبيعي) واللوز الهندي
– التوت: كافة أنواع التوت تقريبا مثل التوت الأسود والتوت الأزرق والراسبيري والفراولة
– الحبوب (البذور): السمسم وبذر الكتان (حبوب الكتان).
– جريش الشوفان والشعير والأرز البني وجريش القمح الأسود وبذر الكتان والدخن والجودار.
ويوجد أيضا هذا الفيتامين في الحبوب ونواة فاكهة الخوخ والخميرة بيرة والأرز الخام (الأرز غير المقشور) واليقطين الحلو
قائمة بالأطعمة المضادة للسرطان
• الخوخ (النواة/ البذور)
• بذور بعض الفاكهة الأخرى مثل التفاح والكرز والخوخ والبرقوق المجفف والبرقوق والكمثرى.
• الفاصوليا.
• الفول.
• عشبة القمح.
• اللوز.
• الراسبيري.
• البيلسان.
• الفراولة.
• التوت الأسود.
• التوت الأزرق.
• القمح الأسود.
• الذرة البيضاء.
• الشعير.
• الدخن.
• الكاجو.
• مكسرات مكاداميا.
• براعم الفول.
وجميعها مصادر غنية بفيتامين (ب17) سهل الامتصاص.
و يبقي السوال الأهم : "لماذا يلجأ الأطباء إلى استخدام الأدوية الكيماوية؟"، إن الإجابة الحقيقة لذلك السؤال لا تتعلق بالطب أو العلم، وإنما إجابته سياسية بحتة وتستند على جدول أعمال اقتصادى وقوة خفية تسيطر وتهيمن على المؤسسات الطبية فى العالم دون التدقيق فيما يحدث والسير قدما نحو تجارب أدوية تقتل لا تشفى فالتاريخ حافلا بمواقف سابقة و ابسطها هو “الإسقربوط” .. قد لقى في الماضي عدد كبير من البحارة حتفهم بسبب إصابتهم بــــــ”الإسقربوط” الذي انتشر وأودى بحياة الكثيرين في هذا الوقت، بينما استغله الآخرون لتحقيق دخلا وفيرا، حتى تم اكتشاف الحقيقة وهي أن الإسقربوط ما هو إلا نقص في فيتامين (ج) أي أنه ليس مرضا أوعلة.
ومن نفس المنظور، نجد أن السرطان ليس مرضا! إنما هو صناعة أنشأتها الدول الاستعمارية وأعداء البشرية وحولوها إلى تجارة تدر عليهم المليارات والتي شهدت ازدهارا كبيرا بعد الحرب العالمية الثانية

ليست هناك تعليقات:

قران كريم