الاثنين، 28 سبتمبر 2015

معني الاسماء

لسؤال
أود أن أعرف لو سميت ابنتي (كرمة) هل هذا يعد حرام استناداً لنهي الرسول عن تسمية العنب بالكروم، وهل اسم التسمية الصحيح كرم أو كرمة، أرجو منكم الإجابه؟ وجزاكم الله خيراً.خلاصة الفتوي
لا مانع من التسمية بالاسم المذكور، ويصح أن يسمى به الذكر والأنثى.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث المشار إليه في نهي النبي -صلى الله عليه وسلم- عن تسمية العنب بالكرم، وليس معناه النهي عن التسمية بهذا الاسم على العموم لقوله صلى الله عليه وسلم: إنما الكرم الرجل المسلم. كما في مسلموغيره.
وقال ابن القيم في زاد المعاد تعليقاً على هذا الحديث: إنكم تسمون شجرة العنب كرما لكثرة منافعة وقلب المؤمن أو الرجل المسلم أولى بهذا الاسم... المراد النهي عن تخصيص شجرة العنب بهذا الاسم مع اتخاذ الخمر المحرم منها... فهو وصف بالكرم والخير والمنافع لأصل هذا الشراب الخبيث المحرم، وذلك ذريعة إلى مدح ما حرم الله وتهييج النفوس إليه.
وعلى ذلك فلا مانع من التسمية بهذا الاسم.
والله أعلم.
كارما اسم علم يطلق للتأنيث وأصله أعجمى يعنى شجرة العنب او عنقود العنب، ويقال أن لاسم كارما اصل عبرى معناه الحديقة أوالبستان ولاسم كارما معنى آخر بمعنى القسمة اوالنصيب أو القدر لكن المعنى الشائع هو عنقود العنب.. و في الديانه البوذيه معناه (كما تدين تدان أو تحصد ما تزرع ).
معنى اسم كارما في اللغة وعلم النفسمعنى اسم كرمة, معنى اسم كارمن, معنى اسم كارما, معنى اسم كارما فى الاسلام, كارما, معنى اسم كارما في اللغة العربية
معنى اسم كارما فى الاسلام:
الاسم المشار إليه، هو اسم أعجمي فيما يظهر، وليس اسما عربيا، ولا ننصح بالتسمية به إذا كان أعجميا، وقد ذكر العلامة الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله تعالى في كتابه "تسمية المولود" من جملة الأسماء التي دلت الشريعة على منع التسمي بها ما يلي :
التسمية بالأسماء الأعجمية المولدة للكافرين الخاصة بهم. التسمي بالأسماء الأعجمية، تركية، أو فارسية، أو بربرية، أو غيرها مما لا تتسع لغة العرب ولسانها، ومنها : ناريمان، شيريهان، نيفين، شادي - بمعنى القرد عندهم – جيهان .. اهــ . ( المصدر الاسم ويب - مصدر الفتوى)..
كل الناس فاكرين ا سم كرمة معناها المتعارف علية انة شجرة العنب او تكعيبة العنب بس فى حديث عن الرسول علية السلام بيقول لاتقولوا على العنب كرمة بل الكرمة هى قلب المؤمن لما فية من نور الايمان وهدى الاسلام ولكن قولوا العنب والحبلة
وممكن تاخديها انها من اسماء الكرم
والرسول صلى اللة علية وسلم نهانا عن تسمية العنب كرما
فلذلك نهى عن تسمية العنب بالكرم حتى لا يسموا أصل الخمر باسم مأخوذ من الكرم ، وجعل المؤمن الذي يتقي شربها ويرى الكرم في تركها أحق بهذا الاسم 

وقد أخرج الطبراني والبزار من حديث سمرة رفعه إن اسم الرجل المؤمن في الكتب الكرم من أجل ما أكرمه الله على الخليقة ، 
يعنى معنى اسم كرمة الصحيح هو قلب المؤمن الملي بنور الايمان وهدى الاسلام

( ويقولون الكرم إنما الكرم قلب المؤمن ) هكذا وقع في هذه الرواية من طريق سفيان بن عيينة قال حدثناالزهري عن سعيد ، ووقع في الباب الذي قبله من رواية معمر عن الزهريعن أبي سلمة بلفظ لا تسموا العنب كرما وهي رواية ابن سيرين عن أبي هريرة عند مسلم ، وعنده من طريقهمام عن أبي هريرة لا يقل أحدكم للعنب الكرم ، إنما الكرم الرجل المسلموله من حديث وائل بن حجر لا تقولوا الكرم ، ولكن قولوا العنب والحبلةقالوا وفي قوله في الباب " ويقولون " عاطفة على شيء حذف هنا وكأنه الحديث الذي قبله ، وقد أخرجه ابن أبي عمر في مسنده عن سفيان ومن طريقه الإسماعيلي فقال في أوله " يقولون " بغير واو أخرجه الحميدي في مسنده ومن طريقه أبو نعيم وذكره بالواو كما ذكره البخاري عن علي بن عبد الله ، وكذا أخرجه أحمد في مسنده عن سفيان ولكن قال فيه " عنأبي هريرة رفعه " وقال مرة " يبلغ به " وقال مرة " قال رسول الله ص:583 ] صلى الله عليه وسلم - " وأخرجه مسلم عن ابن أبي عمر وعمرو الناقد قالا : حدثنا سفيان بهذا السند قال : " قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : لا تقولوا كرم فإن الكرم قلب المؤمن وقوله ويقولون الكرم هو مبتدأ وخبره محذوف أي يقولون الكرم شجر العنب . وقد أخرج الطبرانيوالبزار من حديث سمرة رفعه إن اسم الرجل المؤمن في الكتب الكرم من أجل ما أكرمه الله على الخليقة ، وإنكم تدعون الحائط من العنب الكرمالحديث قال الخطابي ما ملخصه : إن المراد بالنهي تأكيد تحريم الخمر بمحو اسمها ، ولأن في تبقية هذا الاسم لها تقريرا لما كانوا يتوهمونه من تكرم شاربها فنهى عن تسميتها كرما وقال : إنما الكرم قلب المؤمن لما فيه من نور الإيمان وهدى الإسلام ، وحكى ابن بطال عن ابن الأنباري أنهم سموا العنب كرما لأن الخمر المتخذة منه تحث على السخاء وتأمر بمكارم الأخلاق حتى قال شاعرهم : 
والخمر مشتقة المعنى من الكرم
وقال آخر : 
شققت من الصبى واشتق مني كما اشتقت من الكرم الكروم 
فلذلك نهى عن تسمية العنب بالكرم حتى لا يسموا أصل الخمر باسم مأخوذ من الكرم ، وجعل المؤمن الذي يتقي شربها ويرى الكرم في تركها أحق بهذا الاسم انتهى . وأما قول الأزهري :سمي العنب كرما لأنه ذلل لقاطفه وليس فيه سلاء يعقر جانيه ويحمل الأصل منه مثل ما تحمل النخلة فأكثر ، وكل شيء كثر فقد كرم ، فهو صحيح أيضا من حيث الاشتقاق لكن المعنى الأول أنسب للنهي . وقال النووي :النهي في هذا الحديث عن تسمية العنب كرما وعن تسمية شجرها أيضا للكراهية . وحكى القرطبي عن المازريأن السبب في النهي أنه لما حرمت عليهم الخمر وكانت طباعهم تحثهم على الكرم كره - صلى الله عليه وسلم - أن يسمى هذا المحرم باسم تهيج طباعهم إليه عند ذكره فيكون ذلك كالمحرك لهم ، وتعقبه بأن محل النهي إنما هو تسمية العنب كرما ، وليست العنبة محرمة ، والخمر لا تسمى عنبة بل العنب قد يسمى خمرا باسم ما يئول إليه . قلت : والذي قاله المازريموجه ; لأنه يحمل على إرادة حسم المادة بترك تسمية أصل الخمر بهذا الاسم الحسن ، ولذلك ورد النهي تارة عن العنب وتارة عن شجرة العنب فيكون التنفير بطريق الفحوى ; لأنه إذا نهى عن تسمية ما هو حلال في الحال بالاسم الحسن لما يحصل منه بالقوة مما ينهى عنه فلأن ينهى عن تسمية ما ينهى عنه بالاسم الحسن أحرى . وقال الشيخ أبو محمد بن أبي جمرة ما ملخصه : لما كان اشتقاق الكرم من الكرم ، والأرض الكريمة هي أحسن الأرض فلا يليق أن يعبر بهذه الصفة إلا عن قلب المؤمن الذي هو خير الأشياء لأن المؤمن خير الحيوان ، وخير ما فيه قلبه ; لأنه إذا صلح صلح الجسد كله ، وهو أرض لنبات شجرة الإيمان . قال : ويؤخذ منه أن كل خير - باللفظ أو المعنى أو بهما أو مشتقا منه أو مسمى به - إنما يضاف بالحقيقة الشرعية ; لأن الإيمان وأهله وإن أضيف إلى ما عدا ذلك فهو بطريق المجاز ، وفي تشبيه الكرم بقلب المؤمن معنى لطيف ; لأن أوصاف الشيطان تجري مع الكرمة كما يجري الشيطان في بني آدم مجرى الدم ، فإذا غفل المؤمن عن شيطانه أوقعه في المخالفة ، كما أن من غفل عن عصير كرمه تخمر فتنجس . ويقوي التشبه أيضا أن الخمر يعود خلا من ساعته بنفسه أو بالتخليل فيعود طاهرا ، كذا المؤمن يعود من ساعته بالتوبة النصوح طاهرا من خبث الذنوب المتقدمة التي كان متنجسا باتصافه بها إما بباعث من غيره من موعظة ونحوها وهو كالتخليل ، أو بباعث من نفسه وهو كالتخلل . فينبغي للعاقل أن يتعرض لمعالجة قلبه لئلا يهلك وهو على الصفة المذمومة . 

تنبيه ) : الحبلة المذكورة في حديثوائل عند مسلم بفتح المهملة وحكي ضمها وسكون الموحدة وبفتحها أيضا وهو أشهر : هي شجرة العنب ، وقيل أصل الشجرة ، وقيل القضيب منها . وقال في " المحكم " الحبل ص: 584 ] بفتحتين شجر العنب ، الواحدة حبلة ، وبالضم ثم السكون الكرم ، وقيل الأصل من أصوله 

، 

وهو أيضا اسم ثمر السم




كارما (لغة سنسكريتية: कर्म) وتعني العمل أو الفعل.[1] [2]هي مفهوم أخلاقي في المعتقدات الهندوسية والبوذيةواليانية والسيخية والطاوية.[3] ويشير إلى مبدأ السببية حيث النوايا والأفعال الفردية تؤثر على مستقبل الفرد. حسن النية والعمل الخير يسهم في إيجاد الكارما الجيدة والسعادة في المستقبل، النية السيئة والفعل السيئ يسهم في إيجاد الكارما السيئة والمعاناة في المستقبل.[4] وترتبط الكارما مع فكرة الولادة الجديدة في الديانات الهندية.
يطلق لفظ كارما على الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها. إن أي عملٍ، خيِّرا كان أو شّرا، وأي كان مصدره، فعل، قول أو مجرد فكرة، لا بد أن تترتب عنه عواقب، ما دام قد نَتَج عن وعي وإدراك مسبوق. وتأخذ هذه العواقب شكل ثمارٍ تنمو، وبمجرد أن تنضج تسقط على صاحبها، فيكون جزائُه إما الثواب أو العِقاب. قد تطول أو تقصر المدة التي تتطلبها عملية نضوج الثمار (أو عواقب الأعمال)، فالكارما هي قانون الثواب والعقاب المزروع في باطن الإنسان.

ليست هناك تعليقات:

قران كريم