تعتبر واحدة من أفضل الصور في أخر 10 سنين ويقال أنها أدت لحالة حزن شديد للمصور القصة تقول أن الفهدين هاجموا الغزالة في وقت كانت تلعب فيه مع أولادها الصغار
وأن الغزالة كان أمامها فرصة للهروب والنجاه بحياتها لكن قررت إنها تترك نفسها للفهود من أجل أن تعطى فرصة لأولادها أن يهربوا ..
لانها لو كانت قررت الجرى والهرب .. أولادها لن يكون عندهم فرصة للنجاة..
الصورة هي اخر لحظة #للأم وهي تتأكد أن أولادها هربوا بسلام قبل أن يتم افتراسها ... #الأم هي الشخص الوحيد في العالم اللي يمكن أن يضحي
بحياته من أجلك بدون لحظة تردد.
Normal2017-06-08
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق