الجمعة، 7 يناير 2011

لا للتعصب وعلينا محاربة الغوغاء والدفاع عن الروح الرياضية

اين انتم ايها الشرفاء لقد اندثرت الاخلاق والمبادىء لقد سمحتم للتعصب الاعمى والصوت العالى الغوغائى ان
ما يحدث من الاخوة ابراهيم وحسام لا يطاق بتصريحات وشتيمة وسب تفتقد الروح الرياضية بل انهم يدفعوا الشباب والكبار ايضا الى التعصب الاعمى المقيت ويجدوا للاسف الشديد من يساعدهم بداعى الولاء للنادى العريق الزمالك وهم ابعد من ذلك بل انها انتصارات وهمية لا تستند على اسس علمية بل الهمجية والعنترية واصبح كل مايقال اذا لم يتوافق معهم فهو اثيم ولا ننسى ماضيهم الملىء بالتجاوزات واحداث المباراة الاخيرة تلقى بظلالها علينا حديث حسام عن فنيات وادارة المباراة لا ترقى لمستوى مدرب يمتلك ادواتة واخوه ابراهيم بيتكلم عن اوهام وتبريرات بيكذبوا وللاسف بيصدقوا كذبهم واذا استمروا على ذلك فانى اقولها ان فشلهم قريب والسقوط سيكون مدوى هل يعقل ان لعيبه يتم منعهم عن المنتخب للمرة الثانية وهل اى مدرب محترم يسمح بتطاول لعيبته عليه مهما كان قدره او اسمه بل ان كلامهم اكثر من عملهم ورئيس النادى سليب لهم ادارة النادى ويبعث فاكسات وتولى جميع الشئون فى النادى والخزعبلات ادخلوها والبخور وماء السحرة والرش ناقص ايه والقسم بالله اغلظ اليمين غلط امام الشباب من اجل مصلحة دنيوية والدنيا كلها شايفه وعارفه ان الله يمهل ولا يهمل المدرب المحترم هو من يكبح جماح اللعيب المتهور وهو قائده ويساعده على النجاح والتالق واكتساب حب الجميع المنافسين قبل المشجعين ولا كن اقول فاقد الشىء لا يعطيه 0
اننى اتاسف لان الجميع صمت هل الخوف والرعب وصل الى هذا الحد لم اجد سوى الكاتب الكبير ابراهيم حجازى الذى رفض التجاوزات واجد بعض النقاد والمحللين امثال الطيب وهو ليس بطيب وصاحب الشماعة الشهير والفاظة المتعصبة وكلا من البلتاجى وهيثم ( الذكى ) الذى يختاروا بعض اجزاء من المباراة ويحللوها دون التطرق لباقى الاخطاء حسب الاتجاه الجمهور مش اهبل والغرض مرض

قران كريم