اين انتم ايها الشرفاء لقد اندثرت الاخلاق والمبادىء لقد سمحتم للتعصب الاعمى والصوت العالى الغوغائى ان
ما يحدث من الاخوة ابراهيم وحسام لا يطاق بتصريحات وشتيمة وسب تفتقد الروح الرياضية بل انهم يدفعوا الشباب والكبار ايضا الى التعصب الاعمى المقيت ويجدوا للاسف الشديد من يساعدهم بداعى الولاء للنادى العريق الزمالك وهم ابعد من ذلك بل انها انتصارات وهمية لا تستند على اسس علمية بل الهمجية والعنترية واصبح كل مايقال اذا لم يتوافق معهم فهو اثيم ولا ننسى ماضيهم الملىء بالتجاوزات واحداث المباراة الاخيرة تلقى بظلالها علينا حديث حسام عن فنيات وادارة المباراة لا ترقى لمستوى مدرب يمتلك ادواتة واخوه ابراهيم بيتكلم عن اوهام وتبريرات بيكذبوا وللاسف بيصدقوا كذبهم واذا استمروا على ذلك فانى اقولها ان فشلهم قريب والسقوط سيكون مدوى هل يعقل ان لعيبه يتم منعهم عن المنتخب للمرة الثانية وهل اى مدرب محترم يسمح بتطاول لعيبته عليه مهما كان قدره او اسمه بل ان كلامهم اكثر من عملهم ورئيس النادى سليب لهم ادارة النادى ويبعث فاكسات وتولى جميع الشئون فى النادى والخزعبلات ادخلوها والبخور وماء السحرة والرش ناقص ايه والقسم بالله اغلظ اليمين غلط امام الشباب من اجل مصلحة دنيوية والدنيا كلها شايفه وعارفه ان الله يمهل ولا يهمل المدرب المحترم هو من يكبح جماح اللعيب المتهور وهو قائده ويساعده على النجاح والتالق واكتساب حب الجميع المنافسين قبل المشجعين ولا كن اقول فاقد الشىء لا يعطيه 0
اننى اتاسف لان الجميع صمت هل الخوف والرعب وصل الى هذا الحد لم اجد سوى الكاتب الكبير ابراهيم حجازى الذى رفض التجاوزات واجد بعض النقاد والمحللين امثال الطيب وهو ليس بطيب وصاحب الشماعة الشهير والفاظة المتعصبة وكلا من البلتاجى وهيثم ( الذكى ) الذى يختاروا بعض اجزاء من المباراة ويحللوها دون التطرق لباقى الاخطاء حسب الاتجاه الجمهور مش اهبل والغرض مرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق