والله وعملها الرجاله هذا الشباب الطاهر جيل يستحق منا كل تحية واعزاز يجب عليكم على عدم الاستماع للجبناء اصحاب المصالح وعدم الانصياع للالتفاف عليكم وعلى ثورتكم وشهدائنا
لقد اصبحنا فى حيرة كبيرة كشعب يبحث عن التقدم بعد ظهور فجر جديد محى الكثير من الظلم والفساد
الذى استشرى فى ارضنا الطاهرة بسبب سلطة فاسدة جمعت حولها الكثير من رجال فقدوا الادمية بل انهم استحلوا دماء هذا الشعب كمصاصى الدماء ورفاق الشياطين وشاعوا فى الارض عربدة وفساد جمعوا حولهم البلطجية وخربوا ذمم الكثير من ابناء هذا الشعب بسبب الحاجة او قلة الايما والطيبة والسذاجة والجهل وعدم الوعى لاهمية الثورة 0
هذا النظام الفاسد البائد افقدنا الكثير من ادميتنا وفقدنا الثقة فى الامل والاحلام المشروعة لابنائنا
واصبحنا نبحث عن بلاد اخرى نعيش فيها رحمة بابنائنا حتى اصبحت بلادنا ليست بلادنا كا قول شاعرنا والكاتب الكبير فاروق جويدة 0ولكى نبدا صفحة جديدة يجب علينا الاتى :_
أولآ
يجب على كل من هاجم وأساء الى هذه الثورة (( الثورة البيضاء – ثورة النسيم – ثورة الصبار 0000الخ ))
الاعتذار وهى لغة يجب ان تكون نبراس لنا جميعا عند الخطأ يجب عليهم الاعتذار الشديد حتى نتقبلهم بيننا بدون
حمل طغائن ونتسامح معهم لان الكثير منهم ركب الموجة بعد ان تيقن من نجاح الثورة بعد ام كانوا ماسكين الطبول والمزامير بل منهم من تطاول على الشباب واظهرهم بانهم خارجين عل القانون وتلفيق تهم لتقويض هذه الثورة
بل جلبوا صحفية بالتدليس على هذا الجيل وادعى بعضهم عليهم باكل الكنتاكى ورشوة بل منهم من استباح دمهم
وطلب رميهم بالرصاص وحرقهم فى ميدان الحرية ( التحرير ) وكان من المفترض دعمهم داخليا وليس وئدهم
وهدم هذه الثورة تستحق من جميع ابناء هذه الشعب عدم الالتفاف لما يحدث الان من مظاهرات ماجورة لمساندة
مبارك والسماح انهم قلة ماجورة من اصحاب المصالح الخاصة لسنا بهذه السذاجة حتى ننسى ماحدث لنا على ايدى
هؤلاء لمدة 30 عام على الجميع ان يعرف ان الحكومة الحالية بها الكثير من الفاسدين وتسوق بعض الماجورين
للرجوع الى الوراء ارجو ان تشاركونى وتعلقياتكم على من امسك العصى من اولها
ومن امسكها من المنتصف ومن الصادق ومين الكذاب :-
1-
عماد اديب 2- عمرو اديب 3- خيرى رمضان 4- تامر امين 5- محمد صبحى 6- مجدى الدقاق 7- السيد على
8-هناء السمرى 9- احمد بدير 10- حسن يوسف 11- شمس البدراوى 12- سمير صبرى 13- سماح انور
شارك برأيك وقول الحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق