وحين يعلم الله أنك لا ترجو
فرجا من غيره ثق أنه لن يتخلّى عنك ."
”اطلب من الله كل شيء، لا تفكر بالأسباب والظروف وبمن حولك، فكر بقدرة الله سبحانه وتعالى فقط، إجعل أمنيتك بينك وبين الله، أخبره بكل شيء، بألمك وبإحتياجك له، وبكسور قلبك، وحزنك، وضعفك، وقلة حيلتك، ولجوئك إليه وحده لأنه الله رب العالمين".
"لحظة شعور الإنسان بحنان الله عليه؛ لا تُضاهيها طمأنينة ولا يُشبهها سرور، وكأنها غلالة ود وأمان تغمره ويسكن إليها، يستكين داخلها.
استشعار معية الله والأُنس به في كل خطوة وموقف وفي اللحظات العابرة نعمة تستحق الشكر، نعمة تُرضي وتكفي"
"إني أدعو الله في حاجة
فإذا أعطاني إياها
فرحت مرة
وإذا لم يعطني إياها
فرحت عشر مرات
لأن الأولى اختياري
والثانية اختيار الله
ولأن عطاؤه رحمة و منعه حكمة
والله يتولى قلوبنا وأحلامنا
وكل أمرٍ في حياتنا
أليسَ هذا مُطمئِن للقلب
ثق بالله
فـ ربُّ الخير لا يأتي إلا بالخير"
"قُل للعيونِ إذا تساقطَ دمعُهَا
اللهُ أكبرُ من همّي وأحزَانِي
قُل للفؤادِ إذا تعاظَم كربهُ
ربّ الفؤادِ بلطفهِ يرعَانِي
قُل للأسَى في القلبِ يكبُر إنّما
فرجُ الإلهِ إذا أتى يغشَانِي"
في طرفة عين و غمضتها
يأتيك الفرج فاسأل الله و لا تيأس !
قولوا للشيخ ويليام..
ان الله يعلم ما تخفي الصدور و يعلم دبيب النملة السوداء في الصخرة الصماء في الليلة الظلماء.. ويعلم ما كان و سيكون و كيف يكون و عنده علم الغيب و يعلم ما في السماوات و الأرض..
فـ بلاش من قول (حين يعلم الله...) عبارة لا تليق به سبحانه جل في علاه..
نحن مسلمون
"رسالة لك:
ثِق بأنَّ اللهَ سَينصرُكَ نصراً عظيماً ،
و سيجبُرُك جبراً لَم تحلم به ،
وما هذا التَّأخير إلّا لحكمةٍ
ليختارَ لَك أنسَب الأوقات
التي تكونُ فيها سعيداً جداً ،
وتتمنى لو أنَّ لك جناحان
تطيرُ بهما من شدَّةِ الفَرح بإذنه تعالى"
"رسالة لك:
ثِق بأنَّ اللهَ سَينصرُكَ نصراً عظيماً ،
و سيجبُرُك جبراً لَم تحلم به ،
وما هذا التَّأخير إلّا لحكمةٍ
ليختارَ لَك أنسَب الأوقات
التي تكونُ فيها سعيداً جداً ،
وتتمنى لو أنَّ لك جناحان
تطيرُ بهما من شدَّةِ الفَرح بإذنه تعالى"
يجبر الله بخاطر المتوكلين عليه، ويرزقهم دون حساب.
ومن توكل على الله، وعمل لعبادته، يرزقه الله بغير حساب، ومن لم يعتمد على الله، منحه الله النذر القليل.
يعيش المتوكل حراً من خوف اللحظة التالية، ويعيش الطامع خائفاً في كل حين.
ويحفظ التوكل عيش الراضي، ويزيده رزقاً في العيش والنفس.
من سلك طريق حياته متوكلاً على الله، فلن يندم، ولن يحزن.
وإن الله لم ولن يضيع أجر متوكل، كافِ يومه خيراً، ومحتسباً لوجود الله في قلبه.
ولا يصيب التوكل على الله في جميع أمور الحياة إلا بكل ما هو خير.
يصمد المؤمنون في كل شأن؛ إذ أن ما يعمر قلوبهم هو الإيمان بالله، وحسن التوكل عليه.
الدعاء يُريحُك مِنْ عناء الحيْرة وشتات التفكير وخوف المُستقبَل ومَللَ الانتظار وقلق الترقُّب وحُزن البلاء وضِيق الكرْب ؛ فإذا أوَيْتَ إلى فراشك ، أو خلوْتَ بنفسك ، وبدأتَ تستعرضُ حياتك الماضية ، وتُفكِّر في مُستقبل أيامك ؛ فاجعل الدعاء راحتك وعونك وهدوء نفسك وطُمأنينة قلبك
"أنتَ ﻻ تعلمُ إلى أيِّ درجةٍ اللهُ رحيمٌ بكَ
لا تعلمُ كيف يُسخِّرُ لكَ الأشخاصَ
والأرواحَ والأحداثَ والصُّدفَ والمفاجآتِ
لا تعلمُ كيف يصرِفُ عنكَ ما تُحِبُّه
لشَرٍّ لا تعلَمُه
وكيفَ يُقَرِّبُ لكَ ما تكرهه
لخيرٍ ﻻ تعلمه"❤
"لحظة شعور الإنسان بحنان الله عليه؛ لا تُضاهيها طمأنينة ولا يُشبهها سرور، وكأنها غلالة ود وأمان تغمره ويسكن إليها، يستكين داخلها.
استشعار معية الله والأُنس به في كل خطوة وموقف وفي اللحظات العابرة نعمة تستحق الشكر، نعمة تُرضي وتكفي"
”اطلب من الله كل شيء، لا تفكر بالأسباب والظروف وبمن حولك، فكر بقدرة الله سبحانه وتعالى فقط، إجعل أمنيتك بينك وبين الله، أخبره بكل شيء، بألمك وبإحتياجك له، وبكسور قلبك، وحزنك، وضعفك، وقلة حيلتك، ولجوئك إليه وحده لأنه الله رب العالمين".
"ما اشتدّت وتعسّرت واستحالت، إلا واستُسهلت وتيسّرت واستهانت."
"الأحزان لا يمكن أن تنتهي ..
والبشائر لا يمكن أن تختفي ..
كُل ماعليك أن تُدرب نفسك على
الصبر عند الأولى والشكر عند الثانية♥️🕊.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق